انا شايف ان الحياة الروحية تقسم الناس الى ٣ فئات
ناس ناضجين روحيا
ناس أطفال روحيا
ناس لا دول ولادول
ناس أطفال روحيا
ناس لا دول ولادول
الناضجين هم اللى بيحبوا ربنا وبيبقوا دائماً دائماً مشتاقين لحضور الرب حتى لو فى جزر المالديف. بيقربوا للرب بسبب حبهم للرب فقط
الأطفال روحيا
عمرهم مابيجوا للرب ولايقربوا منه الا لما تبقى فى مصيبة حاصلة
طول ما كل شىء كويس حياته علاقته مع ربنا فاترة
ولما ربنا يحرره بمعجزة تلاقيه بقوة الدفع استمر ملتهب كام يوم و يراجع تانى
للأسف انا من هذه الفئة
لادول و لادول
ناس مش بتروح لربنا لا فى أوقات اليسر و لا فى أوقات العسر
ويتبقى مسؤولية هؤلاء الناس ببساطة فى رقبة المؤمنين
لو المؤمن لم يقدم المسيح كشخص حى وملموس
كالشافى و المحرر و خالق من العدم و يشفى الطرق المعوجة
كل شخص لم يرى المسيح فى حياتنا هايدان
فمن الأفضل ان نقيم العطية الكبييرة اللى ربنا ادهالنا ولا نخفيها و لا ندفنها
امين؟
الأطفال روحيا
عمرهم مابيجوا للرب ولايقربوا منه الا لما تبقى فى مصيبة حاصلة
طول ما كل شىء كويس حياته علاقته مع ربنا فاترة
ولما ربنا يحرره بمعجزة تلاقيه بقوة الدفع استمر ملتهب كام يوم و يراجع تانى
للأسف انا من هذه الفئة
لادول و لادول
ناس مش بتروح لربنا لا فى أوقات اليسر و لا فى أوقات العسر
ويتبقى مسؤولية هؤلاء الناس ببساطة فى رقبة المؤمنين
لو المؤمن لم يقدم المسيح كشخص حى وملموس
كالشافى و المحرر و خالق من العدم و يشفى الطرق المعوجة
كل شخص لم يرى المسيح فى حياتنا هايدان
فمن الأفضل ان نقيم العطية الكبييرة اللى ربنا ادهالنا ولا نخفيها و لا ندفنها
امين؟
No comments:
Post a Comment