القديس اثناسيوس لم يعتبر الأسفار القانونية الثانية أسفار تضم للإنجيل لان الآباء لم يستلموها فى نسخة عذراء الكاتب
-----
القديس اثاناسيوس منع نقض قبور القديسين و وضعهم فى أماكن عامة للتبرك واعتبر ان ده اللى عمله المهرطقين من انتهاك حرمة اجساد القديسين المتنيحين ليستميلوا قلوب البسطاء
-----
القديس اثاناسيوس منع نقض قبور القديسين و وضعهم فى أماكن عامة للتبرك واعتبر ان ده اللى عمله المهرطقين من انتهاك حرمة اجساد القديسين المتنيحين ليستميلوا قلوب البسطاء
-----
القديس اثناسيوس مؤمن ان معمودية الروح القدس للمسيح قدست ناسوت المسيح بالروح القدس و ليس كما قال القديس كيرلس عمود الدين ان ما حدث على يد يوحنا المعمدان هو إظهار مأتم فى بطن العذراء ( عقيدة مسحة الناسوت)
------
انا اتذكر ان القديس اثناسيوس قال وانا ضد العالم
لكنى مش قادر افهم و لا استوعب ان اثناسيوس مازال يقول كلامه ضد من قالوا ان ايماننا هو إيمان اثناسيوس و إيمان عمود الدين
ومع احترامى لكل الآباء هل الكتاب المقدس والروح القدس غير كافى ليرد على كل الاسالة اللى لسة بنسالها كان الكتاب المدرسي لسة مانزلش وهاررين نفسنا فى الكتب الخارجية
الكتاب المقدس رد على قضية الأسفار القانونية الثانية ( فى العهد القديم )
الانجيل فى العهد الجديد حسم قصة الطهارة و النجاسة
حسم قضية الكهنوت
حسم قضية مغفرة الخطايا
حسم قضية الأصوام والأعياد
حسم قضية التهود
حسم قضية حرفية الكتاب
حسم قضية تقليد الناس
حسم قضية الامتلاء بالروح القدس
حسم قضية تعامل المسيح مع اى مجموعة قلبها ان تمجد المسيح
حسم قضية الشفاعة و أولوياتها ( شفاعة المسيح و الروح القدس)
حسم قضية مواهب الروح القدس واهميتها
حسم قضية القتل والعنف باسم الدين
لم ارى قضية فى لكتاب المقدس لم تحسم
الا القضايا التى لاتخضع لاهوائي الشخصية او منفعته الشخصية
القديس اثناسيوس مؤمن ان معمودية الروح القدس للمسيح قدست ناسوت المسيح بالروح القدس و ليس كما قال القديس كيرلس عمود الدين ان ما حدث على يد يوحنا المعمدان هو إظهار مأتم فى بطن العذراء ( عقيدة مسحة الناسوت)
------
انا اتذكر ان القديس اثناسيوس قال وانا ضد العالم
لكنى مش قادر افهم و لا استوعب ان اثناسيوس مازال يقول كلامه ضد من قالوا ان ايماننا هو إيمان اثناسيوس و إيمان عمود الدين
ومع احترامى لكل الآباء هل الكتاب المقدس والروح القدس غير كافى ليرد على كل الاسالة اللى لسة بنسالها كان الكتاب المدرسي لسة مانزلش وهاررين نفسنا فى الكتب الخارجية
الكتاب المقدس رد على قضية الأسفار القانونية الثانية ( فى العهد القديم )
الانجيل فى العهد الجديد حسم قصة الطهارة و النجاسة
حسم قضية الكهنوت
حسم قضية مغفرة الخطايا
حسم قضية الأصوام والأعياد
حسم قضية التهود
حسم قضية حرفية الكتاب
حسم قضية تقليد الناس
حسم قضية الامتلاء بالروح القدس
حسم قضية تعامل المسيح مع اى مجموعة قلبها ان تمجد المسيح
حسم قضية الشفاعة و أولوياتها ( شفاعة المسيح و الروح القدس)
حسم قضية مواهب الروح القدس واهميتها
حسم قضية القتل والعنف باسم الدين
لم ارى قضية فى لكتاب المقدس لم تحسم
الا القضايا التى لاتخضع لاهوائي الشخصية او منفعته الشخصية
رأي القديس أثناسيوس الرسولي، في تناول المرأة أثناء فترة الطمث:
======================================
” كل الأشياء التي خلقها الله جميلة و نقية، لان كلمة الله لم يخلق شيئا عديم النفع او دنساً. و كما يقول الرسول: { لأننا رائحة المسيح الذكية في الذين يخلصون } (٢ كورنثوس ٢: ١٥).
======================================
” كل الأشياء التي خلقها الله جميلة و نقية، لان كلمة الله لم يخلق شيئا عديم النفع او دنساً. و كما يقول الرسول: { لأننا رائحة المسيح الذكية في الذين يخلصون } (٢ كورنثوس ٢: ١٥).
و لكن، لان حبائل الشيطان مختلفة و ماكرة، و هو يتحايل لكي يزعج بسطاء
العقول، و يحاول ان يمنع الأخوة من الممارسات اليومية عندما يبذر فيهم
افكاراً من عدم الطهارة و الدنس، لذلك علينا ان نشتِّت اخطاء الشرير بواسطة
نعمة المخلِّص، و بهذا نُثبَِت فكر البسطاء. مكتوب { للاتقياء كل شئ نقي
}، و لكن الضمير، بل كل شئ خاص بالنجسين هو غير نقي، بل نجس (تيطس ١: ١٥).
و هذا يجعلني اتعجَّب من حيل الشيطان لانه هو الفساد و النجاسة نفسها، و مع ذلك يوحي بأفكار تحت غطاء النقاء لكي تقود الي فخ، و ليس الي تذوٌق النقاء. و الهدف من هذا – كما قلت سابقاً- ان يعطِّل النُسّاك من حياة التأمل و الوحدة. و لكن يبدو كما لو كان قد طهَّرهم، يحرك بعض الأفكار التي تطن، و هي أفكار بلا فائدة في الحياة اليومية، بل هي أسئلة فارغة و خيالات طائشة علي الإنسان ان يطرحها بعيداً.
اخبرني يا صديقي المحبوب و النقي، ما هي الخطية او الدنس في الإفرازات الطبيعية، كأن يعتبر الإنسان مذنباً إذا نظَّف انفه او تخلَّص من البصاق في فمه؟ و يمكن ان نضيف الي هذا الإفرازات الناتجة عن الطعام بعد هضم الطعام في البطن، و هي ضرورة تحتمها حياة الكائن الحي.
بالإضافة الي ذلك إذا كنا نؤمن ان الإنسان – كما تقول الكتب المقدسة- هو من عمل يدي الله، فكيف يمكن ان يتكوَّن عمل نجس من قوة نقية؟ و إذا كنا – حسب سفر أعمال الرسل المقدس – “ذرية الله ” (١٧ : ٢٨)، فلا شئ نجساً إذا فينا، لأننا نتدنس إذا أخطئنا، و الخطية هي النجاسة الحقة. و عندما تحدث إفرازات من الجسد بدون إرادة، فان ما نختبره هو جانب ضروري تحتمه الطبيعة.
و لكن لان البعض يجد لذة في إفساد ما هو مستقيم، او ما خلقه الله يحرِّفون القول في الاناجيل مُدَّعين انه يعني ليس ما يدخل بل ما يخرج (متي ١٥: ١١) هو الذي ينجس الإنسان، اصبح من الحتمي علينا ان نفنِّد بوضوح هذا الفكر المنحرف الذي لا يمكن ان اجعله مجرد سؤال منهم. فقبل كل شئ – لكونهم غير راسخين في الحق- يحرِّفون الكتب، و هو ما يزيد جهلهم (٢ بطرس ٣: ١٦).
امَّا معني الأقوال الإلهية ، فهو ما يلي: هناك أشخاص مثل الذين يعيشون بيننا اليوم كانت لهم شكوك حول الطعام، و لكي يبدد الرب جهلهم، او لكي يرفع القناع الذي يغطي خداعهم، يحدد انه ليس ما يدخل ينجس الإنسان، بل ما يخرج. و علي الفور يحدد لنا من اين يخرج. من القلب، لانه من هناك- كما يعرف الرب- توجد كل كنوز الشر، و أفكار الدنس و الخطايا الأخري، و الرسول يعلم نفس التعليم بكل دقة قائلا : لان الطعام لن يقدمنا أمام الله” (١ كورنثوس ٨: ٨). و أيضاً يمكن ان نقول بنفس الإدراك – لا يوجد إفراز حسب الطبيعة سيقودنا الي الدينونة.
و لكن لكي يخجل هولاء ليس منّا فقط، بل من الاطباء الذين يؤيدون ما نقوله ازاء هذا الموضوع، نذكر ان الاطباء يخبروننا بانه توجد قنوات مركبة في الجسد الحي لكي تقوم بإفراز الزائد في كل أجزاء الجسد مثل القنوات الموجودة في الرأس و التي تفرز الدموع، او عندما ينمو الشعر او الفضلات التي تطردها البطن، و الإفراز الزائد الذي تطرده القنوات المنوية.
فما هي الخطية اخبرني من اجل الله أيها الشيخ المحبوب من الله، إذا كان السيد الذي صنع الجسد هو الذي شاء و خلق القنوات التي تفرز هذه الإفرازات؟
– القديس اثناسيوس الرسولي
جزء من الرسالة الي آمون
(Letter to Amun)
و هذا يجعلني اتعجَّب من حيل الشيطان لانه هو الفساد و النجاسة نفسها، و مع ذلك يوحي بأفكار تحت غطاء النقاء لكي تقود الي فخ، و ليس الي تذوٌق النقاء. و الهدف من هذا – كما قلت سابقاً- ان يعطِّل النُسّاك من حياة التأمل و الوحدة. و لكن يبدو كما لو كان قد طهَّرهم، يحرك بعض الأفكار التي تطن، و هي أفكار بلا فائدة في الحياة اليومية، بل هي أسئلة فارغة و خيالات طائشة علي الإنسان ان يطرحها بعيداً.
اخبرني يا صديقي المحبوب و النقي، ما هي الخطية او الدنس في الإفرازات الطبيعية، كأن يعتبر الإنسان مذنباً إذا نظَّف انفه او تخلَّص من البصاق في فمه؟ و يمكن ان نضيف الي هذا الإفرازات الناتجة عن الطعام بعد هضم الطعام في البطن، و هي ضرورة تحتمها حياة الكائن الحي.
بالإضافة الي ذلك إذا كنا نؤمن ان الإنسان – كما تقول الكتب المقدسة- هو من عمل يدي الله، فكيف يمكن ان يتكوَّن عمل نجس من قوة نقية؟ و إذا كنا – حسب سفر أعمال الرسل المقدس – “ذرية الله ” (١٧ : ٢٨)، فلا شئ نجساً إذا فينا، لأننا نتدنس إذا أخطئنا، و الخطية هي النجاسة الحقة. و عندما تحدث إفرازات من الجسد بدون إرادة، فان ما نختبره هو جانب ضروري تحتمه الطبيعة.
و لكن لان البعض يجد لذة في إفساد ما هو مستقيم، او ما خلقه الله يحرِّفون القول في الاناجيل مُدَّعين انه يعني ليس ما يدخل بل ما يخرج (متي ١٥: ١١) هو الذي ينجس الإنسان، اصبح من الحتمي علينا ان نفنِّد بوضوح هذا الفكر المنحرف الذي لا يمكن ان اجعله مجرد سؤال منهم. فقبل كل شئ – لكونهم غير راسخين في الحق- يحرِّفون الكتب، و هو ما يزيد جهلهم (٢ بطرس ٣: ١٦).
امَّا معني الأقوال الإلهية ، فهو ما يلي: هناك أشخاص مثل الذين يعيشون بيننا اليوم كانت لهم شكوك حول الطعام، و لكي يبدد الرب جهلهم، او لكي يرفع القناع الذي يغطي خداعهم، يحدد انه ليس ما يدخل ينجس الإنسان، بل ما يخرج. و علي الفور يحدد لنا من اين يخرج. من القلب، لانه من هناك- كما يعرف الرب- توجد كل كنوز الشر، و أفكار الدنس و الخطايا الأخري، و الرسول يعلم نفس التعليم بكل دقة قائلا : لان الطعام لن يقدمنا أمام الله” (١ كورنثوس ٨: ٨). و أيضاً يمكن ان نقول بنفس الإدراك – لا يوجد إفراز حسب الطبيعة سيقودنا الي الدينونة.
و لكن لكي يخجل هولاء ليس منّا فقط، بل من الاطباء الذين يؤيدون ما نقوله ازاء هذا الموضوع، نذكر ان الاطباء يخبروننا بانه توجد قنوات مركبة في الجسد الحي لكي تقوم بإفراز الزائد في كل أجزاء الجسد مثل القنوات الموجودة في الرأس و التي تفرز الدموع، او عندما ينمو الشعر او الفضلات التي تطردها البطن، و الإفراز الزائد الذي تطرده القنوات المنوية.
فما هي الخطية اخبرني من اجل الله أيها الشيخ المحبوب من الله، إذا كان السيد الذي صنع الجسد هو الذي شاء و خلق القنوات التي تفرز هذه الإفرازات؟
– القديس اثناسيوس الرسولي
جزء من الرسالة الي آمون
(Letter to Amun)
No comments:
Post a Comment