لما نمر بضيقة شديدة و نتالم الام غير عادية فوق احتمالنا
تذكر الام المسيح
لما الكتاب يقول 10 لأَعْرِفَهُ، وَقُوَّةَ قِيَامَتِهِ، وَشَرِكَةَ آلاَمِهِ، مُتَشَبِّهًا بِمَوْتِهِ،
معناه نشترك معه فى الامه ونتذكرها كويس
------------------------------------------
طيب هل نقف عند الالم ؟؟؟
الاجابة البسيطة
هل المسيح توقف عند الصليب
هل غلبه الصليب؟؟؟
هل انتصر الالم الهيستيرى ؟؟؟
هل انتصر الحزن والاكتئاب ؟؟
هل انتصر العرق اللى اصبح مدمم؟؟
هل انتصر الضعف و القسوة حتى جسده انتهكوا حرمته بعد موته و طعنوه بالحربة لجسد مائت ؟؟
جاوب على السؤال ده وتذكر
ان الالم و الصلب لم ينتصروا
ولكن بعد الصلب فيه قيامة
فيه انتصار
فيه خلاص
فيه ملئ الروح
فيه افراح السماء
فيه شبه الانسان ابن الالهة اللى يمشى فى اتون النار معك رب المجد يسوع ابن الله الحى
مجدا ليك ياحبيبى ياللى عمرك ماسبتنى لحظة
No comments:
Post a Comment