لكل صورة ارضية توجد صورة الهية
لو انحصرت فى الصورة الارضيّة تبقى انهزمت
لايمكن ان تصبر على اى الم او اى اوجاع او انك تشكر فى وقت الضيق و انت فاقد الصورة الالهية السماوية
فالإيمان مش معناه أنى شخص مغيب او معتوه او جاهل او شخص يضارب الهواء كما قال القديس بولس
الإيمان يبتدىء بالثقة فى الرب و فى مواعيده وفى شخصه
ولكن لماذا الثقة ؟. مش الفهم يبقى اسهل لينا كبشر
نعم الفهم مهم جدا و لكن دى بتبقى المرحلة الطفولية لكن فى مرحلة اخرى بتبقى مرحلة الثقة
لما كنت طفل فى الإيمان كنت بسأل ربنا اساله و كنت متوقف عند كل الاسالة
يارب لو مجاوبتش أسألتى مش هأكمل معاك
وفضلت ألح عليه جدا الى ان التقيت بالرب و جاوب على كل أسألتى
بعدها اتغيرت
عرفت ان الله بيحبنى
وعرفت ان الله ليس عدوى بل فى صفى
عرفت مين هو اللى معى ( الرب ووعوده) ومين هو عدوى ( الشيطان و أفكاره )
رغم ان ده مش محتاج ذكاء ولكن احيانا لما الانسان بيتعب جدا والدنيا بطلطش معك بيبقى كل شىء فى ذهنك متلخبط
بعد كدة ابتديت مرحلة الإيمان تنمو و علاقتى بالرب بقت علاقة ثقة اكثر ما هى فهم
تعلمت هذا من الرب
لما كنت بطعم بنتى عدة شهور
مسكت يدها لكى تأخذ الحقنة فضلت تصوت وتعيط وتبصلى
كأنها بتقوللى ليه يابابا ؟؟
فقلت لها متأسف ! فجاء الطبيب قال ماتقولش متأسف انت بتعمل كدة لأجل مصلحتها حتى لو هى مش فاهمة
قول this is ok
وهنا سمعت صوت الرب الواضح فى ذهنى
رفقى تقدر تشرح و تفهم بنتك هى ليه انت سامح انها بتتالم رغم انك بتحبها وتقدر تمنع الالم
قلتله لا
وبعدها قاللى هكذا انا ايضا معك
لن أفهمك كل شىء فى وقته ولكن فى الوقت المناسب ستعرف لماذا سمحت
ولكنى طلعت بإعلان مهم جدا للأسف عدد قليل من الناس هم اللى وصلوا اليه رغم انه واضح زى الشمس الله غير مجرب بالشرور
كل التجارب و الآلام تاتى من العدو
والأسواء من هذا هو الضغط النفسي المستمر فى مفرمة اسمها "هو ليه ربنا سايبك?"
ربنا مش سايبنى
ربنا مش سايبنى
ربنا مش سايبنى
يارب انا اللى هايخلينى ادخل سنة ٢٠١٥ بقلب جامد هو انك موجود ومش سايبنى
يارب لو انت ماتحركتش انا مش هاتحرك
لو انت ماتقدمتش مش هاتعتع
انت هو قائدنا وانا بعلن مجدك
فالمسيح هو مسيح ٢٠١٥
لو انحصرت فى الصورة الارضيّة تبقى انهزمت
لايمكن ان تصبر على اى الم او اى اوجاع او انك تشكر فى وقت الضيق و انت فاقد الصورة الالهية السماوية
فالإيمان مش معناه أنى شخص مغيب او معتوه او جاهل او شخص يضارب الهواء كما قال القديس بولس
الإيمان يبتدىء بالثقة فى الرب و فى مواعيده وفى شخصه
ولكن لماذا الثقة ؟. مش الفهم يبقى اسهل لينا كبشر
نعم الفهم مهم جدا و لكن دى بتبقى المرحلة الطفولية لكن فى مرحلة اخرى بتبقى مرحلة الثقة
لما كنت طفل فى الإيمان كنت بسأل ربنا اساله و كنت متوقف عند كل الاسالة
يارب لو مجاوبتش أسألتى مش هأكمل معاك
وفضلت ألح عليه جدا الى ان التقيت بالرب و جاوب على كل أسألتى
بعدها اتغيرت
عرفت ان الله بيحبنى
وعرفت ان الله ليس عدوى بل فى صفى
عرفت مين هو اللى معى ( الرب ووعوده) ومين هو عدوى ( الشيطان و أفكاره )
رغم ان ده مش محتاج ذكاء ولكن احيانا لما الانسان بيتعب جدا والدنيا بطلطش معك بيبقى كل شىء فى ذهنك متلخبط
بعد كدة ابتديت مرحلة الإيمان تنمو و علاقتى بالرب بقت علاقة ثقة اكثر ما هى فهم
تعلمت هذا من الرب
لما كنت بطعم بنتى عدة شهور
مسكت يدها لكى تأخذ الحقنة فضلت تصوت وتعيط وتبصلى
كأنها بتقوللى ليه يابابا ؟؟
فقلت لها متأسف ! فجاء الطبيب قال ماتقولش متأسف انت بتعمل كدة لأجل مصلحتها حتى لو هى مش فاهمة
قول this is ok
وهنا سمعت صوت الرب الواضح فى ذهنى
رفقى تقدر تشرح و تفهم بنتك هى ليه انت سامح انها بتتالم رغم انك بتحبها وتقدر تمنع الالم
قلتله لا
وبعدها قاللى هكذا انا ايضا معك
لن أفهمك كل شىء فى وقته ولكن فى الوقت المناسب ستعرف لماذا سمحت
ولكنى طلعت بإعلان مهم جدا للأسف عدد قليل من الناس هم اللى وصلوا اليه رغم انه واضح زى الشمس الله غير مجرب بالشرور
كل التجارب و الآلام تاتى من العدو
والأسواء من هذا هو الضغط النفسي المستمر فى مفرمة اسمها "هو ليه ربنا سايبك?"
ربنا مش سايبنى
ربنا مش سايبنى
ربنا مش سايبنى
يارب انا اللى هايخلينى ادخل سنة ٢٠١٥ بقلب جامد هو انك موجود ومش سايبنى
يارب لو انت ماتحركتش انا مش هاتحرك
لو انت ماتقدمتش مش هاتعتع
انت هو قائدنا وانا بعلن مجدك
فالمسيح هو مسيح ٢٠١٥
No comments:
Post a Comment